يُقال أنَّ رجلاً كانَ له بقرةٌ ، وكانَ يَشوب لبَنها بالمَاء ليبيعهُ فجاءَ سيل في بَعض الأوديَة التي كانَت ترعىٰ فيه فجرفَها السيل وأغرَقها
ثمَّ إن صاحبها جَلس حَزيناً عليهَا
فقالَ له بعض بَنِيْهِ :
يا أبت لاتَحزن فإنَّ الميَاه التي كنّا نَخلطها بلبَنها اجتَمعت فأغرقتهَا .
إحياء علوم الدين 🤎
ثمَّ إن صاحبها جَلس حَزيناً عليهَا
فقالَ له بعض بَنِيْهِ :
يا أبت لاتَحزن فإنَّ الميَاه التي كنّا نَخلطها بلبَنها اجتَمعت فأغرقتهَا .
إحياء علوم الدين 🤎
وإِنَّ الشَّيءَ ليتضَاعَف حُسْنه، فِي عَيْنِ مُسْتَحسِنِه.
- ابن حزم الأندلسيّ |🫀
- ابن حزم الأندلسيّ |🫀
ـ
دين الله لا يوجد فيه حرية شخصية "سمعنا وأطعنا"
فاستقم كما أُمرت لا كما رغبت او كما تمليه عليه افكارك..
دين الله لا يوجد فيه حرية شخصية "سمعنا وأطعنا"
فاستقم كما أُمرت لا كما رغبت او كما تمليه عليه افكارك..
أسعد الله صباحكم أمّا بعد:
"في حال راوَدكَ شعور أنّكَ قادرٌ على صُنعِ طاقَة أو ابتسامَة أو صباح شخصٍ ما، فَلا تبخَل!"💗
"في حال راوَدكَ شعور أنّكَ قادرٌ على صُنعِ طاقَة أو ابتسامَة أو صباح شخصٍ ما، فَلا تبخَل!"💗
لولا أنَّ القلوبَ تُوقنُ باجتماعٍ ثانٍ؛ لتفطَّرت المَرائرُ لفِراقِ المُحبّين!
- ابن عُقيل -رحمه الله-.
- ابن عُقيل -رحمه الله-.
_قال الشّيخ ابن عثيمين -رحمه اللّٰه-:
«لا يكنْ أحدُكم بين أهلِه كالمفقود، لا يأمرهم بالخير والرّشاد، ولا ينهاهم عن الشّرّ والفساد»
الضّياء اللّامع .
«لا يكنْ أحدُكم بين أهلِه كالمفقود، لا يأمرهم بالخير والرّشاد، ولا ينهاهم عن الشّرّ والفساد»
الضّياء اللّامع .
وأنتُم تُتابِعُونَ الأخبَار..
لا تتوقفُوا عَن سمَاع القُرآن كيْ تثبُت أفئدتكم وتطمئن.
والزَموا المحارِيب والهَجوا بالذكر والدُّعَاء لإخوانِكُم، واسعُوا لنُصرتهم ما استطعتُم..
وإن كانت تلك الاستطاعة هيّ فقط الدُّعَاء الصَّادِق، والتوبَة النَّصُوح -حتىٰ لا يُهزمُوا بذنُوبك أنت!
لا تتوقفُوا عَن سمَاع القُرآن كيْ تثبُت أفئدتكم وتطمئن.
والزَموا المحارِيب والهَجوا بالذكر والدُّعَاء لإخوانِكُم، واسعُوا لنُصرتهم ما استطعتُم..
وإن كانت تلك الاستطاعة هيّ فقط الدُّعَاء الصَّادِق، والتوبَة النَّصُوح -حتىٰ لا يُهزمُوا بذنُوبك أنت!
ـ
ومَا اعتَاد قومٌ الإختلاط ؛ إلَّا وذَهب فِيهم مُروءة الرِّجال، وحَياء النِّسَاء ..
ومَا اعتَاد قومٌ الإختلاط ؛ إلَّا وذَهب فِيهم مُروءة الرِّجال، وحَياء النِّسَاء ..
ـ
مَن نشر ما ينفع النَّاس، يكُون لهُ مِثل أجور مَن انتفع بِذلك.
| ابن بَاز -رَحِمهُ الله
مَن نشر ما ينفع النَّاس، يكُون لهُ مِثل أجور مَن انتفع بِذلك.
| ابن بَاز -رَحِمهُ الله
-
تخيَّل نفسَكَ وقتَ الذَّنبِ أنَّكَ فِي زاويةٍ من زوايَا جهنَّمَ وأنتَ تبكِي للأبَد! وأبوابُها مغلقةٌ وسقُوفُها مطبقةٌ وهِيَ سوداءُ مُظلِمةٌ
ابنُ الجَوزِي
تخيَّل نفسَكَ وقتَ الذَّنبِ أنَّكَ فِي زاويةٍ من زوايَا جهنَّمَ وأنتَ تبكِي للأبَد! وأبوابُها مغلقةٌ وسقُوفُها مطبقةٌ وهِيَ سوداءُ مُظلِمةٌ
ابنُ الجَوزِي
-
الغُرَباءُ ورثةُ الأنبياءِ ولَم يبعثِ الله نبيًّا
إلا وَهوَ غَريبٌ في قومِهِ فَطوبى للغُرباء
الغُرَباءُ ورثةُ الأنبياءِ ولَم يبعثِ الله نبيًّا
إلا وَهوَ غَريبٌ في قومِهِ فَطوبى للغُرباء
-
أَفْضلُ أَيام العام قريبة مِنَّا، وهِي خيرُ وافِدٍ يَفِدُ علينا، ولَها حقٌّ عظيمٌ لدَينا، يحْتاجُ اِستقبالها إِلَى توبةٍ نقيَّة، ونيَّةٍ زكِيَّة،
واِستعانةٍ باللهِ قويَّة، ومن فعلَ هذا إِجلالًا للهِ وتعظيمًا وَجَدَ من لدُنه توفيقًا فاغْنمْ زمانك الفاضل يا من عَن الدنيا قريبًا راحل🌾
أَفْضلُ أَيام العام قريبة مِنَّا، وهِي خيرُ وافِدٍ يَفِدُ علينا، ولَها حقٌّ عظيمٌ لدَينا، يحْتاجُ اِستقبالها إِلَى توبةٍ نقيَّة، ونيَّةٍ زكِيَّة،
واِستعانةٍ باللهِ قويَّة، ومن فعلَ هذا إِجلالًا للهِ وتعظيمًا وَجَدَ من لدُنه توفيقًا فاغْنمْ زمانك الفاضل يا من عَن الدنيا قريبًا راحل🌾
•
لِكُلِّ مَنْ فَرَّطَ فِي رَمَضَان..
مُوَاسَاتُكَ فِي العَشرِ قَادِمَة..!
لِكُلِّ مَنْ فَرَّطَ فِي رَمَضَان..
مُوَاسَاتُكَ فِي العَشرِ قَادِمَة..!
لبيّك إنّا الضُّعفاءُ الفقراءُ وأنتَ الأكبر..
فلا غائبًا إلَّا رددتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا جُرحًا إلَّا طبَّبتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مريضًا إلَّا شفيتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مَظلُومًا إلَّا نصرتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مَحرومًا، ولا مكسورًا، ولا ضَالًا، ولا عائلًا إلَّا وأعطيتَ وجَبرتَ، وهديتَ، وأغنيت لأنَّك أكبَر!
ولأنّنا نُحبُّك؛ لَبيكَ عُمرًا وَعُمرًا وَعُمرًا،
لا عِشنا يَومًا إن كَانت وجهَتُنا لغيرِك،
ولا ذُقنا سعادةً إن سعينا لغيرِ رضاك
فلا غائبًا إلَّا رددتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا جُرحًا إلَّا طبَّبتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مريضًا إلَّا شفيتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مَظلُومًا إلَّا نصرتهُ؛ لأنَّك أكبر!
ولا مَحرومًا، ولا مكسورًا، ولا ضَالًا، ولا عائلًا إلَّا وأعطيتَ وجَبرتَ، وهديتَ، وأغنيت لأنَّك أكبَر!
ولأنّنا نُحبُّك؛ لَبيكَ عُمرًا وَعُمرًا وَعُمرًا،
لا عِشنا يَومًا إن كَانت وجهَتُنا لغيرِك،
ولا ذُقنا سعادةً إن سعينا لغيرِ رضاك